تجربتي مع كريم ستيفز بالكولاجين ساهمت في الحصول على بشرة مثالية، فهو أحد أفضل الأنواع التي يُمكن استخدامها على الإطلاق.. فهذا ما تبيّن إثر تجربتي وتجارب الكثيرين معه، لما يُسهم به في مدّ البشرة بالمكونات التي تحتاجها ويُخلصها من مشاكل عدّه، لذا قررت مُشاركة تجربتي معكم خلال موقع مُكملات.
تجربتي مع كريم ستيفز بالكولاجين
كُنت أعاني من الكثير من المشاكل مع بشرتي؛ نظرًا لعدم اهتمامي بها، فقد كُنت ألجأ إلى مُنتجات التجميل الثقيلة لإخفاء العيوب، مما فاقم من المشاكل..
فأصيبت بشرتي بالجفاف، وبدأت ألحظ بعض آثار التجاعيد، الأمر الذي استدعى البحث عن وسيلة لترطيب البشرة واستعادة مرونتها.
بعد تجربة مُنتجات عدة دون جدوى، نصحتني إحدى صديقاتي باستخدام كريم ستيفز بخُلاصة زيت بذور الزعفران؛ لما يحتوي عليه من نسبة عالية من الكولاجين المُرطب الطبيعي للبشرة.
وجدت أن له فوائد كثيرة تعود على البشرة.. كما كانت مُعظم التجارب معه ناجحة، ولم يكُن له أي آثار جانبية، مما حفزني لخوض تجربتي مع كريم ستيفز بالكولاجين.
أرشدتني صديقتي إلى نصائح عدة لزيادة فعالية الكريم، وبالفعل بعد الالتزام بها والانتظام على استخدامه يوميًا بدأت ألاحظ تحسن بشرتي وزيادة رطوبتها، الأمر الذي جعلني استمر على استخدامه وبعد فترة حصلت على بشرة نضرة ومرنة خالية من كافة العيوب التي تصيبها.
اقرأ أيضًا: ما هو أفضل وقت لتناول الكولاجين؟
مم يتكون كريم ستيفز بالكولاجين؟
يقول أطباء الجلد: “إن ترطيب البشرة من أهم الخطوات التي تُسهم في الحفاظ على مرونة البشرة وحيويتها وترطيبها.
مما يقاوم الجفاف والتجاعيد وكافة المشاكل التي تُعاني منها البشرة، لذا من الضروري أن يشمل برنامج العناية اليومية الكريمات المُرطبة التي تتكون من مُركبات طبيعية، مما دفعني البحث عن أحد تلك المُنتجات.
فوجدت أن كريم ستيفز بالكولاجين أحد أبرز تلك المُرطبات التي شاعت وانتشرت بنسبة كبيرة؛ لما ثُبت عنه من فعالية وأمان على البشرة.
فما هي المكونات التي كانت سببًا في هذا التأثير؟ عند البحث وجدت أنه يتكون بنسبة كبيرة من مواد طبيعية آمنة وذات تأثير صحي على البشرة، فكان لمكوناته أكبر دافع لخوض تجربتي مع كريم ستيفز بالكولاجين.
- زيت بذور الزعفران، وهو المكون الرئيسي في الكريم؛ والذي يحفز إنتاج بروتينات الكولاجين والإيلاستين.
- يحتوي على نسبة من الأحماض “المُشبعة وغير المُشبعة”، والتي تتمثل في “حمض اللينوليك، والأوليك”؛ وهُما من أهم العناصر وأفضلها على الإطلاق لتغذية خلايا البشرة وتجديدها.
- كما يحتوي على نسبة من الأحماض الدُهنية المُستخلصة من زيت الزعفران، والتي تُسهم في الحفاظ على رطوبة البشرة.
- يتركب من مضادات الالتهاب التي تعمل على تهدئة البشرة، والحد من احمرار الجلد وتهيجه.
- “البولي فينول” مُضادات الأكسدة التي تُكافح المُسببات والعوامل التي تضر بالبشرة.
- “هيدروليزيد كولاجين” كُولاجين مُجزأ يُسهم في تجديد خلايا البشرة، وإزالة الجلد الميت.
- “هيدروليزيد إيلاستين” إيلاستين مُجزأ يعمل على مدّ البشرة بالفوائد التي تُسهم في زيادة نضارتها ومرونتها.
- زيوت معدنية “ويل ماينين رايل، بارافين ليكويد”.
- جليسريل ستيرات.
- بروبلين جليكول.
- ثنائي الصوديوم.
- إيثانول أمين.
- لينالول.
- هيكسيل سينامال.
- كولاجين متحلل.
- جيرانيول.
- كومارين.
- إيلاستين متحلل.
- ثنائي ميثيكون كحول.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع زيت الأركان
دواعي استخدام كريم ستيفز بالكولاجين
“على الرغم من أن كريم ستيفز واسع المدى ويُناسب استخدام الكثير من الحالات؛ إلا أن هُناك بعض الأسباب الخاصة التي تستدعي استخدامه؛ حيث يحِد من أضرار عدة تُصيب البشرة”.. كان هذا ما أخبرتني به صديقتي حينما أخبرتها عن رغبتي في بدء تجربتي مع كريم ستيفز بالكولاجين.
- جفاف البشرة.
- التخلص من آثار الحبوب والتصبغات والجروح.
- الحصول على بشرة موحدة.
- تجاعيد البشرة.
كيفية استخدام كريم ستيفز بالكولاجين
نشرت إحدى الفتيات على مجموعة للعناية بالبشرة في أحد مواقع التواصل الاجتماعي: “بعد مُعاناة طويلة مع آثار الحبوب وإرهاق البشرة، بدأت تتفاقم مشاكل بشرتي كثيرًا فأصبحت باهتة وغير صحية وظهرت بعض الخطوط والتجاعيد..
فنصحتني صديقتي بكريم ستفيز، ولم أتردد للحظة واحدة لاستخدامه؛ فبدأت أبحث عن كيفية استخدامه للبدء في تجربتي مع كريم ستيفز بالكولاجين، وبالفعل بعد معرفة ذلك والانتظام على الكريم لفترة بدأت ألحظ تحسنًا بسيطًا في بشرتي وبدأت تقل المشاكل تدريجيًا،
لذا أنصح الجميع بتجربة الكريم، بعد مُراعاة عدة أمور أثناء استخدامه.. فضلًا عن استخدامه بطريقة صحيحة للحصول على أفضل نتيجة في أسرع وقت”.
- لا بُد من تنظيف البشرة جيّدًا قبل استخدام الكريم؛ وذلك من خلال استخدام الغسول الطبي المُناسب للبشرة.
- التأكد من إغلاق مسام البشرة بشكل تام.
- توزيع مقدار مُناسب من الكريم على البشرة بشكل مُتساوٍ.
- لا بُد من تدليك البشرة بحركات دائرية لطيفة؛ لامتصاص البشرة الكريم.
- استخدام الكريم مرتين خلال اليوم.
- الإكثار من شرب الماء؛ للمُساهمة في بقاء البشرة رطبة.
- تجنب استخدام المُنتجات التي تضر البشرة، والحد من استخدام مُنتجات التجميل؛ لما لها من تأثير ضار على البشرة يُعيق كريم ستيفز عن أدائه.
- الحرص على عدم التعرض المُباشر لأشعة الشمس الضارة.
مزايا كريم ستيفز بالكولاجين
في إحدى التجارب مع كريم ستيفز تروي صاحبتها قائلة: “لقد كانت تجربتي مع كريم ستيفز بالكولاجين مُذهلة؛ فهو من أمثل الأنواع التي استخدمتها إلى هذا العُمر.
حيث يتركب من قوام كريمي خفيف يسهل امتصاصه مُقارنة بالأنواع الأخرى.. وكانت له أفضل النتائج على بشرتي.. فهو يحتوي على العديد من المزايا التي تجعله أحد المُنتجات العلاجية الأكثر أمانًا للبشرة”.
- يُسهم الكريم في إنتاج الكولاجين الطبيعي في الوجه إلى جانب احتوائه على نسبة كافية منه ومن مُركب الإيلاستين؛ بما يسهم في الترطيب والحصول على بشرة مُشرقة.
- يتكون من مُركبات طبيعية بنسبة كبيرة.
- يُساعد على التخلص من آثار التقدم في العُمر والتجاعيد، والحصول على بشرة شابة دائمًا.
- يخلو من المواد الضارة والصناعية التي تضر البشرة وتُسبب انسدادها، مثل: البارابين.
- يُعزز من الجلد وصحة البشرة بشكل عام.
- يحِد من التهاب البشرة واحمرارها.
- الحد من الهالات السوداء والخطوط الرفيعة أسفل العينين.
- يُمكن استخدامه كطبقة واقية للجلد قبل استخدام مُنتجات التجميل الثقيلة.
- التخلص من آثار الإجهاد التي تؤثر على مظهر البشرة وتُسبب بهتانها واصفرار الوجه.
- يُعد من أفضل الكريمات التي تُسهل امتصاص البشرة لها، دون ترك أي أثر أو طبقات.
- يُكافح ظهور حب الشباب.
- الانتظام على استخدام الكريم يؤدي إلى الوصول إلى بشرة صافية وخالية من العيوب والشوائب.
- شد البشرة والتخلص من الخطوط والتجاعيد التي تُسبب الترهلات.
- تغذية البشرة ومدّها بكافة العناصر التي تُساعد على نضارتها ومرونتها.
- التخلص من آثار التصبغات والندوب وحبوب الشباب؛ مما يُسهم في الحصول على بشرة موحدة.
- تم اختباره من قِبل الهيئات المعنية، وثُبت مُناسبته لأنسجة البشرة؛ لذا يُمكن عده من الكريمات الآمنة التي لا تُسبب تحسس البشرة.
- يتناسب مع كافة أنواع البشرة.
اقرأ أيضًا: تجربتي مع حبوب الزنك للبشرة
سعر كريم ستيفز بالكولاجين
أخبرتني صديقتي: “عندما بدأت بتجربتي مع كريم ستيفز بالكولاجين تبيّن أنه من أفضل الوسائل التي ساهمت في حلّ الكثير من المشاكل التي تُعاني منها بشرتي.
فإلى جانب فوائده المُتعددة وفعاليته الكبيرة في نضارة البشرة وحمايتها من العوامل والآثار الخارجية فإن ثمنه يعد مُناسبًا وغير باهظ.. وذلك في حال مُقارنته بالكريمات التي قُمت بتجربتها مُسبقًا فقد كانت أغلى ثمنًا وأقل تأثيرًا.. فلا تتعدى تكلفته 13.44 دولار”.
إن الكولاجين من أفضل المواد التي تؤثر على البشرة إيجابًا؛ لذا من الأفضل استخدام المُنتجات التجميلية التي تحتوي على الكولاجين في حال مواجهة مشاكل مُختلفة مع البشرة.